الفرق بين المراجعتين لصفحة: «84»
(أنشأ الصفحة ب'== لا تصوّت في الانتخابات السياسية == دع الانتخابات و المرشحين و ابن الدايرة و جوقته من المنتفعين في حالهم و انشغل بحالك، الديمقراطية وهم يبيعه السلاطين للفقراء، و ثق أن صوتك مع ذلك سيصل لمن يستحقه، و لا يستحقه إلا من ترى الحكومة أنه يستحق، أنت لا تعرف المصلحة...') |
لا ملخص تعديل |
||
| (٣ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
== لا تصوّت في الانتخابات | == لا تصوّت في الانتخابات == | ||
دع الانتخابات | دع الانتخابات والمرشحين وابن الدائرة وجوقته من المنتفعين في حالهم وانشغل بحالك. الديمقراطية وهم يبيعه السلاطين للفقراء، وثق أن صوتك مع ذلك سيصل لمن يستحقه، ولا يستحقه إلا من ترى الحكومة أنه يستحق، أنت لا تعرف المصلحة العامة أكثر من الحكومة. لا تعاد أحدًا انتصارًا لقريبك أو صديقك المرشح للمنصب، ولا تخسر جارك لتكسب صوتًا لمرشحك، فلن ينفعك مرشحك بشيء، فلا تبع آخرتك بدنيا غيرك. أهل السياسة أوغاد لا خلاق لهم، فلا ترجُ منهم خيرًا ولا تكن شريكًا لهم بصوتك. | ||
المراجعة الحالية بتاريخ ٢٣:٣٢، ٢٢ مايو ٢٠٢٤
لا تصوّت في الانتخابات
دع الانتخابات والمرشحين وابن الدائرة وجوقته من المنتفعين في حالهم وانشغل بحالك. الديمقراطية وهم يبيعه السلاطين للفقراء، وثق أن صوتك مع ذلك سيصل لمن يستحقه، ولا يستحقه إلا من ترى الحكومة أنه يستحق، أنت لا تعرف المصلحة العامة أكثر من الحكومة. لا تعاد أحدًا انتصارًا لقريبك أو صديقك المرشح للمنصب، ولا تخسر جارك لتكسب صوتًا لمرشحك، فلن ينفعك مرشحك بشيء، فلا تبع آخرتك بدنيا غيرك. أهل السياسة أوغاد لا خلاق لهم، فلا ترجُ منهم خيرًا ولا تكن شريكًا لهم بصوتك.