الفرق بين المراجعتين لصفحة: «131»

من كتاب أدب الرجل
(أنشأ الصفحة ب'== أهد هدايا نافعة == ابذل جهدًا في اختيار الهدية ولا تتقيد بعادات الناس. أهدِ المريض عسلًا بدل الزهور والشوكولاتة، والأطفال كتبًا بدل الألعاب، أو ألعاب ذكاء وحركة بدل الألعاب التقليدية، واختر ما يناسب أعمارهم. وفي بعض الأحوال يكون النقد خيرًا من الهدايا العي...')
 
لا ملخص تعديل
 
(٢ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
== أهد هدايا نافعة ==
== أهد هدايا نافعة ==
ابذل جهدًا في اختيار الهدية ولا تتقيد بعادات الناس. أهدِ المريض عسلًا بدل الزهور والشوكولاتة، والأطفال كتبًا بدل الألعاب، أو ألعاب ذكاء وحركة بدل الألعاب التقليدية، واختر ما يناسب أعمارهم. وفي بعض الأحوال يكون النقد خيرًا من الهدايا العينية، فالأم الجديدة قد تنتفع بثمن سرير الأطفال وقد تكون اشترته بالفعل، وربما كان من الأفضل - في بعض الأحوال مع بعض الناس - أن تسأل صاحب الهدية عما يريد، هذا خير من أن تشتري له ما لا ينتفع به.
ابذل جهدًا في اختيار الهدية، ولا تتقيد بعادات الناس. أهدِ المريض عسلًا بدل الزهور والشوكولاتة، والأطفال كتبًا بدل الألعاب، أو ألعاب ذكاء وحركة بدل الألعاب التقليدية، واختر ما يناسب أعمارهم. وفي بعض الأحوال يكون النقد خيرًا من الهدايا العينية، فسرير أطفال للمولود الجديد قد لا يكون أحسن فكرة، ربما اشتراه غيرك بالفعل، وربما كان الأب في حاجة لمصروفات فينتفع بالنقد بدل الهدية، وربما كان من الأفضل - في بعض الأحوال مع بعض الناس بحسب قربهم منك - أن تسأل صاحب الهدية عما يريد، أو أن تعرض عليه النقد ليشتري ما يحتاجه، وذلك خير من أن تشتري له ما لا ينتفع به.

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٩:٥٨، ٢٩ مايو ٢٠٢٤

أهد هدايا نافعة

ابذل جهدًا في اختيار الهدية، ولا تتقيد بعادات الناس. أهدِ المريض عسلًا بدل الزهور والشوكولاتة، والأطفال كتبًا بدل الألعاب، أو ألعاب ذكاء وحركة بدل الألعاب التقليدية، واختر ما يناسب أعمارهم. وفي بعض الأحوال يكون النقد خيرًا من الهدايا العينية، فسرير أطفال للمولود الجديد قد لا يكون أحسن فكرة، ربما اشتراه غيرك بالفعل، وربما كان الأب في حاجة لمصروفات فينتفع بالنقد بدل الهدية، وربما كان من الأفضل - في بعض الأحوال مع بعض الناس بحسب قربهم منك - أن تسأل صاحب الهدية عما يريد، أو أن تعرض عليه النقد ليشتري ما يحتاجه، وذلك خير من أن تشتري له ما لا ينتفع به.