الفرق بين المراجعتين لصفحة: «170»
(أنشأ الصفحة ب'== ادّخر بعض مالك للطوارئ == إن كنت فقيرًا محدود الدخل تعيش براتبك، فلا تنفق كل دخلك أولًا بأول، و لا حتى في الصدقات و أبواب الخير، و لكن ادخر بعضه للطوارئ و النوازل، فربما احتجت إليه عند الشدة فلم تجده فلجأت إلى سؤال الناس أو وسوس لك الشيطان أن تتكسب بمعصية الل...') |
لا ملخص تعديل |
||
(١ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== ادّخر بعض مالك للطوارئ == | == ادّخر بعض مالك للطوارئ == | ||
إن كنت فقيرًا محدود الدخل تعيش براتبك، فلا تنفق كل دخلك أولًا بأول، | إن كنت فقيرًا محدود الدخل تعيش براتبك، فلا تنفق كل دخلك أولًا بأول، ولا حتى في الصدقات وأبواب الخير، ولكن ادخر بعضه للطوارئ والنوازل، فربما احتجت إليه عند الشدة فلم تجده فلجأت إلى سؤال الناس أو وسوس لك الشيطان أن تتكسب بمعصية الله. والادخار ليس للاستثمار، لا أحد يصير غنيًا من توفير بضعة دراهم من راتبه كل شهر، ولكن ربما مرضت أو مرض ولدك قبل وصول راتبك، أو جاءك ضيف على غير موعد، فلا يقعد بك الفقر عن القيام بالواجب. واحفظ ما تدخره قريبًا من يدك عند الحاجة إليه. |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٧:١٦، ٢٩ مايو ٢٠٢٤
ادّخر بعض مالك للطوارئ
إن كنت فقيرًا محدود الدخل تعيش براتبك، فلا تنفق كل دخلك أولًا بأول، ولا حتى في الصدقات وأبواب الخير، ولكن ادخر بعضه للطوارئ والنوازل، فربما احتجت إليه عند الشدة فلم تجده فلجأت إلى سؤال الناس أو وسوس لك الشيطان أن تتكسب بمعصية الله. والادخار ليس للاستثمار، لا أحد يصير غنيًا من توفير بضعة دراهم من راتبه كل شهر، ولكن ربما مرضت أو مرض ولدك قبل وصول راتبك، أو جاءك ضيف على غير موعد، فلا يقعد بك الفقر عن القيام بالواجب. واحفظ ما تدخره قريبًا من يدك عند الحاجة إليه.