الفرق بين المراجعتين لصفحة: «22»

من كتاب أدب الرجل
(أنشأ الصفحة ب'== لا تنم في النور، و لا في الصخب == الظلمة و السكون يضاعفان الراحة، فتقوم من نومك نشطًا مسرورًا مقبلًا على شأنك. تخلص من المصابيح و الشاشات و الأصوات قبل النوم بأطول وقت ممكن لأن الدماغ تتهيأ للنوم، و إن لم توفر لها وقتًا يكفي لتدخل في النوم العميق فأنت تؤذي نفس...')
 
لا ملخص تعديل
 
سطر ١: سطر ١:
== لا تنم في النور، و لا في الصخب ==
== لا تنم في النور، ولا في الصخب ==
الظلمة و السكون يضاعفان الراحة، فتقوم من نومك نشطًا مسرورًا مقبلًا على شأنك. تخلص من المصابيح و الشاشات و الأصوات قبل النوم بأطول وقت ممكن لأن الدماغ تتهيأ للنوم، و إن لم توفر لها وقتًا يكفي لتدخل في النوم العميق فأنت تؤذي نفسك. النوم الذي لا تقوم منه نشطًا مقبلًا على شأنك متفائلًا لم يكن نومًا نافعًا.
الظلمة والسكون ضرورات لتمام الراحة، فتقوم من نومك نشطًا مسرورًا مقبلًا على شأنك، وهذا هو المقصد من النوم أصلًا.
 
اجتنب المصابيح والشاشات والأصوات عند النوم، ومن قبل النوم بأطول وقت ممكن، لأن الدماغ تتهيأ للنوم، وإن لم توفر لها وقتًا يكفي لتدخل في النوم العميق فأنت تؤذي نفسك. النوم الذي لا تقوم منه نشطًا مقبلًا على شأنك متفائلًا لم يكن نومًا نافعًا.

المراجعة الحالية بتاريخ ١٣:٠٩، ٣٠ مايو ٢٠٢٤

لا تنم في النور، ولا في الصخب

الظلمة والسكون ضرورات لتمام الراحة، فتقوم من نومك نشطًا مسرورًا مقبلًا على شأنك، وهذا هو المقصد من النوم أصلًا.

اجتنب المصابيح والشاشات والأصوات عند النوم، ومن قبل النوم بأطول وقت ممكن، لأن الدماغ تتهيأ للنوم، وإن لم توفر لها وقتًا يكفي لتدخل في النوم العميق فأنت تؤذي نفسك. النوم الذي لا تقوم منه نشطًا مقبلًا على شأنك متفائلًا لم يكن نومًا نافعًا.