الفرق بين المراجعتين لصفحة: «63»
(أنشأ الصفحة ب'== المؤمن يغار == الغيرة على النساء فطرة في الرجال، إن فقدتها فاعلم أن في رجولتك نقص لا يعوضه شيء. و لا تسمع لمن يقول أن الغيرة لها حد لا تجاوزه، ثم يضعون لك حدًا قريبًا من الدياثة، إنما حد الغيرة أن تخالف شرع الله فتظلم، أما كل ما لم يخالف الشرع فلا تراجع فيه أحد...') |
لا ملخص تعديل |
||
(١ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== المؤمن يغار == | == المؤمن يغار == | ||
الغيرة على النساء فطرة في الرجال، إن فقدتها فاعلم أن في رجولتك نقص لا يعوضه شيء. | الغيرة على النساء فطرة في الرجال، إن فقدتها فاعلم أن في رجولتك نقص لا يعوضه شيء. ولا تسمع لمن يقول أن الغيرة لها حد لا تجاوزه، ثم يضعون لك حدًا قريبًا من الدياثة، إنما حد الغيرة أن تخالف شرع الله فتظلم، أما الغيرة التي لا تدفعك إلى مخالفة الشرع فلا تراجع فيها أحدًا. |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٩:٠١، ٢٤ أغسطس ٢٠٢٤
المؤمن يغار
الغيرة على النساء فطرة في الرجال، إن فقدتها فاعلم أن في رجولتك نقص لا يعوضه شيء. ولا تسمع لمن يقول أن الغيرة لها حد لا تجاوزه، ثم يضعون لك حدًا قريبًا من الدياثة، إنما حد الغيرة أن تخالف شرع الله فتظلم، أما الغيرة التي لا تدفعك إلى مخالفة الشرع فلا تراجع فيها أحدًا.