الفرق بين المراجعتين لصفحة: «68»
(أنشأ الصفحة ب'== لا تعترف بأخطائك == الاعتراف بالخطأ لا يفيدك و لا يفيد غيرك، فاستر نفسك، إلا أن يكون اعترافك لازمًا لإصلاح الخطأ و لا بد. فإن استطعت أن تصلح ما أفسدت من غير اعتراف فذلك أولى، و خاصة مع النساء، فإن المرأة ترضى بإصلاح الخطأ و التعويض عنه لتنسى، لكن اعترافك بالخ...') |
لا ملخص تعديل |
||
(٤ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== لا تعترف بأخطائك == | == لا تعترف بأخطائك == | ||
الاعتراف | الاعتراف لغيرك بأنك أخطأت لا ينفعك، ولا ينفع غيرك، فاستر نفسك، إلا أن يكون اعترافك لازمًا لإصلاح الخطأ ولا بد. فإن استطعت أن تصلح ما أفسدت من غير اعتراف فذلك أولى، وخاصة مع النساء، فإن المرأة ترضى بإصلاح الخطأ والتعويض عنه لتنسى، لكن اعترافك بالخطأ بلسانك سيكتب في صحيفة السوابق للأبد، وستعيّرك به عند كل خلاف. |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٩:١٦، ٢٤ أغسطس ٢٠٢٤
لا تعترف بأخطائك
الاعتراف لغيرك بأنك أخطأت لا ينفعك، ولا ينفع غيرك، فاستر نفسك، إلا أن يكون اعترافك لازمًا لإصلاح الخطأ ولا بد. فإن استطعت أن تصلح ما أفسدت من غير اعتراف فذلك أولى، وخاصة مع النساء، فإن المرأة ترضى بإصلاح الخطأ والتعويض عنه لتنسى، لكن اعترافك بالخطأ بلسانك سيكتب في صحيفة السوابق للأبد، وستعيّرك به عند كل خلاف.