الفرق بين المراجعتين لصفحة: «53»
(أنشأ الصفحة ب'== لا تثق برأي البائع == سواء كنت تشتري قميصًا أو سيارة أو بيتًا، إن لم تكن خبيرًا فخذ استشر خبيرًا و صديقًا عاقلًا أو صديقين، و لا تثق برأي أحدهم إلا أن يتفقوا. البائع يريد أن يبيع، و كذلك الوسيط (السمسار)، كلاهما سيكون منحازًا لمنفعته هو، و حتى إن نصحك مخلصًا فه...') |
لا ملخص تعديل |
||
(٢ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== لا تثق برأي البائع == | == لا تثق برأي البائع == | ||
سواء كنت تشتري قميصًا أو سيارة أو بيتًا، إن لم تكن خبيرًا | سواء كنت تشتري قميصًا أو سيارة أو بيتًا، إن لم تكن خبيرًا فاستشر خبيرًا وصديقًا عاقلًا أو صديقين، ولا تثق برأي أحدهم إلا أن يتفقوا. البائع يريد أن يبيع، وكذلك الوسيط (السمسار)، كلاهما سيكون منحازًا لمنفعته هو، وحتى إن نصحك مخلصًا فهو ليس أعلم منك بما يصلح لك، بينما الصديق العاقل أنصح لك، فإن اتفق الصديق مع الخبير على أن هذا الشيء حسنٌ فهو - في الغالب - حسن. وقبل الأخذ برأي أحد جرب أن تفهم ما تشتريه ولو على الأقل الأساسيات وما لا يسعك جهله. |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٥:٣٨، ٦ يونيو ٢٠٢٤
لا تثق برأي البائع
سواء كنت تشتري قميصًا أو سيارة أو بيتًا، إن لم تكن خبيرًا فاستشر خبيرًا وصديقًا عاقلًا أو صديقين، ولا تثق برأي أحدهم إلا أن يتفقوا. البائع يريد أن يبيع، وكذلك الوسيط (السمسار)، كلاهما سيكون منحازًا لمنفعته هو، وحتى إن نصحك مخلصًا فهو ليس أعلم منك بما يصلح لك، بينما الصديق العاقل أنصح لك، فإن اتفق الصديق مع الخبير على أن هذا الشيء حسنٌ فهو - في الغالب - حسن. وقبل الأخذ برأي أحد جرب أن تفهم ما تشتريه ولو على الأقل الأساسيات وما لا يسعك جهله.