الفرق بين المراجعتين لصفحة: «159»
لا ملخص تعديل |
|||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== لا تشاهد المصارعة الحرة وأفلام الرعب وبرامج المقالب == | == لا تشاهد المصارعة الحرة وأفلام الرعب وبرامج المقالب == | ||
هذا النوع من المحتوى الترفيهي مصمم للحمقى والمرضى نفسيًا، ولا ينبغي لعاقل أن يستمتع بها، ومع أنني أنصح الشباب بممارسة الرياضات العنيفة والقتال، لكن مشاهدة الدماء والعنف على الشاشات أمر آخر، فهي تعبث بتكوين الهرمونات في رأسك، وتعطيك مع الوقت إحساسًا باللذة حين تشاهد الناس تُضرَب ضربًا مبرحًا، أو تقطّع بالمناشير أو تروّع وتفزع من المفاجآت السخيفة، | هذا النوع من المحتوى الترفيهي مصمم للحمقى والمرضى نفسيًا، ولا ينبغي لعاقل أن يستمتع بها، ومع أنني أنصح الشباب بممارسة الرياضات العنيفة والقتال، لكن مشاهدة الدماء والعنف على الشاشات أمر آخر، فهي تعبث بتكوين الهرمونات في رأسك، وتعطيك مع الوقت إحساسًا باللذة حين تشاهد الناس تُضرَب ضربًا مبرحًا، أو تقطّع بالمناشير أو تروّع وتفزع من المفاجآت السخيفة، هذا التلذذ المريض لا يليق برجل. |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٧:٠١، ٢٧ مايو ٢٠٢٤
لا تشاهد المصارعة الحرة وأفلام الرعب وبرامج المقالب
هذا النوع من المحتوى الترفيهي مصمم للحمقى والمرضى نفسيًا، ولا ينبغي لعاقل أن يستمتع بها، ومع أنني أنصح الشباب بممارسة الرياضات العنيفة والقتال، لكن مشاهدة الدماء والعنف على الشاشات أمر آخر، فهي تعبث بتكوين الهرمونات في رأسك، وتعطيك مع الوقت إحساسًا باللذة حين تشاهد الناس تُضرَب ضربًا مبرحًا، أو تقطّع بالمناشير أو تروّع وتفزع من المفاجآت السخيفة، هذا التلذذ المريض لا يليق برجل.