الفرق بين المراجعتين لصفحة: «184»

من كتاب أدب الرجل
(أنشأ الصفحة ب'من المحزن أن أضطر بتذكيرك بهذه الفريضة، وقد رأيت رجالًا مسلمين بالغين عقلاء مكلفين يأكلون ويشربون بأيديهم الشمال. الأكل والشرب بيدك اليمنى فرض دين، يثاب فاعله ويأثم تاركه، ومن تركه احتقارًا للأمر النبوي واستهزأ به فقد خرج من الملة.')
 
لا ملخص تعديل
 
(٢ مراجعات متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
من المحزن أن أضطر بتذكيرك بهذه الفريضة، وقد رأيت رجالًا مسلمين بالغين عقلاء مكلفين يأكلون ويشربون بأيديهم الشمال.
== كل بيمينك، وكل مما يليك ==
من المحزن أن أضطر بتذكيرك بهذه الفريضة، وقد رأيت رجالًا مسلمين بالغين عقلاء مكلفين يأكلون ويشربون بشمائلهم.


الأكل والشرب بيدك اليمنى فرض دين، يثاب فاعله ويأثم تاركه، ومن تركه احتقارًا للأمر النبوي واستهزأ به فقد خرج من الملة.
الأكل والشرب بيدك اليمنى واجب دين على المسلم، يثاب فاعله ويأثم تاركه، ومن تركه احتقارًا للأمر النبوي واستهزأ به فقد خرج من الملة.

المراجعة الحالية بتاريخ ٠١:٤٩، ١٠ مايو ٢٠٢٥

كل بيمينك، وكل مما يليك

من المحزن أن أضطر بتذكيرك بهذه الفريضة، وقد رأيت رجالًا مسلمين بالغين عقلاء مكلفين يأكلون ويشربون بشمائلهم.

الأكل والشرب بيدك اليمنى واجب دين على المسلم، يثاب فاعله ويأثم تاركه، ومن تركه احتقارًا للأمر النبوي واستهزأ به فقد خرج من الملة.