الفرق بين المراجعتين لصفحة: «47»

من كتاب أدب الرجل
(أنشأ الصفحة ب'== أعن الضعفاء == افتح الأبواب للشيخ و العجوز و المريض و المرأة المحتشمة و من تحمل رضيعًا و من يحمل ثقلًا، باب السيارة أو باب المحل أو أي باب يشق عليهم فتحه. فإن هذا من النجدة و المروءة، و لا تهتم إذا لم يشكروك، فأنت لا تفعل ذلك تريد منهم جزاءً و لا شكورا. دع مقعدك...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ٢: سطر ٢:
افتح الأبواب للشيخ و العجوز و المريض و المرأة المحتشمة و من تحمل رضيعًا و من يحمل ثقلًا، باب السيارة أو باب المحل أو أي باب يشق عليهم فتحه. فإن هذا من النجدة و المروءة، و لا تهتم إذا لم يشكروك، فأنت لا تفعل ذلك تريد منهم جزاءً و لا شكورا.
افتح الأبواب للشيخ و العجوز و المريض و المرأة المحتشمة و من تحمل رضيعًا و من يحمل ثقلًا، باب السيارة أو باب المحل أو أي باب يشق عليهم فتحه. فإن هذا من النجدة و المروءة، و لا تهتم إذا لم يشكروك، فأنت لا تفعل ذلك تريد منهم جزاءً و لا شكورا.


دع مقعدك للشيخ و العجوز و العاجز و المريض و المرأة المحتشمة، في المواصلات العامة أو في أماكن الانتظار، سارع في ذلك و لا تتردد مخافة أن يظن بك السوء، لا تبال بأحد و لكن تجنب لمس المرأة أو الاقتراب منها أكثر مما ينبغي.
دع مقعدك للشيخ و العجوز و العاجز و المريض و المرأة المحتشمة، في المواصلات العامة أو في أماكن الانتظار، سارع في ذلك و لا تتردد مخافة أن يظن بك السوء، لا تبال بأحد و لكن تجنب لمس المرأة أو الاقتراب منها أكثر مما ينبغي، و اجتنب مساعدة المرأة غير المحتشمة، فربما يظن بك أنك تتحرش بها.

مراجعة ٢٣:٣٨، ٢٩ مارس ٢٠٢٤

أعن الضعفاء

افتح الأبواب للشيخ و العجوز و المريض و المرأة المحتشمة و من تحمل رضيعًا و من يحمل ثقلًا، باب السيارة أو باب المحل أو أي باب يشق عليهم فتحه. فإن هذا من النجدة و المروءة، و لا تهتم إذا لم يشكروك، فأنت لا تفعل ذلك تريد منهم جزاءً و لا شكورا.

دع مقعدك للشيخ و العجوز و العاجز و المريض و المرأة المحتشمة، في المواصلات العامة أو في أماكن الانتظار، سارع في ذلك و لا تتردد مخافة أن يظن بك السوء، لا تبال بأحد و لكن تجنب لمس المرأة أو الاقتراب منها أكثر مما ينبغي، و اجتنب مساعدة المرأة غير المحتشمة، فربما يظن بك أنك تتحرش بها.