الفرق بين المراجعتين لصفحة: «124»

من كتاب أدب الرجل
(أنشأ الصفحة ب'== لا تلومنّ إلا نفسك == لوم الآخرين على مشاكلك لا يزيدك إلا همًا، و يُقعدك عما ينفعك. تحمل مسؤوليتك، و اتخذ قراراتك لنفسك بنفسك، ثم و اجه نتيجة قراراتك مهما كانت العواقب. أول خطوة في الرجولة أن تتحمل عبء نفسك و أن تكف عن الشكوى من ظلم الآخرين، و الادعاء أنك في ظر...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
== لا تلومنّ إلا نفسك ==
== لا تلومنّ إلا نفسك ==
لوم الآخرين على مشاكلك لا يزيدك إلا همًا، و يُقعدك عما ينفعك. تحمل مسؤوليتك، و اتخذ قراراتك لنفسك بنفسك، ثم و اجه نتيجة قراراتك مهما كانت العواقب. أول خطوة في الرجولة أن تتحمل عبء نفسك و أن تكف عن الشكوى من ظلم الآخرين، و الادعاء أنك في ظروف أخرى كنت ستصبح أنجح إنسان في العالم، لكن ظروفك أقعدتك، كل هذه مبررات للفشل أنت تهرب بها من حقيقة أنك مسؤول عن أفعالك.
لوم الآخرين على مشاكلك لا يزيدك إلا همًا، و يُقعدك عما ينفعك. تحمل مسؤوليتك كرجل، و اتخذ قراراتك لنفسك بنفسك، ثم واجه نتيجة قراراتك مهما كانت العواقب. أول خطوة في الرجولة أن تتحمل عبء نفسك و أن تكف عن الشكوى من ظلم الآخرين، و الادعاء أنك في ظروف أخرى كنت ستصبح أنجح إنسان في العالم، لكن ظروفك أقعدتك، كل هذه مبررات للفشل أنت تهرب بها من حقيقة أنك مسؤول عن أفعالك.

مراجعة ١٧:٠٠، ٤ أبريل ٢٠٢٤

لا تلومنّ إلا نفسك

لوم الآخرين على مشاكلك لا يزيدك إلا همًا، و يُقعدك عما ينفعك. تحمل مسؤوليتك كرجل، و اتخذ قراراتك لنفسك بنفسك، ثم واجه نتيجة قراراتك مهما كانت العواقب. أول خطوة في الرجولة أن تتحمل عبء نفسك و أن تكف عن الشكوى من ظلم الآخرين، و الادعاء أنك في ظروف أخرى كنت ستصبح أنجح إنسان في العالم، لكن ظروفك أقعدتك، كل هذه مبررات للفشل أنت تهرب بها من حقيقة أنك مسؤول عن أفعالك.