الفرق بين المراجعتين لصفحة: «126»

من كتاب أدب الرجل
(أنشأ الصفحة ب'== غيّر المنكر == غيّر المنكر بيدك، فإن لم تستطع أو لا سلطة لك فبلسانك، فإن لم تستطع فبقلبك. فإن لم تنكر و لو بقلبك فلا إيمان لك. تغيير المنكر باليد ليس لكل الناس، هذا من عمل أولي الأمر و أصحاب السلطان، فتعلم ضوابط الشرع في الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر أولًا ح...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
== غيّر المنكر ==
== غيّر المنكر ==
غيّر المنكر بيدك، فإن لم تستطع أو لا سلطة لك فبلسانك، فإن لم تستطع فبقلبك. فإن لم تنكر و لو بقلبك فلا إيمان لك. تغيير المنكر باليد ليس لكل الناس، هذا من عمل أولي الأمر و أصحاب السلطان، فتعلم ضوابط الشرع في الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر أولًا حتى لا تفسد حيث أردت أن تصلح.
غيّر المنكر بيدك، فإن لم تستطع أو لا سلطة لك فبلسانك، فإن لم تستطع فبقلبك. فإن لم تنكر المنكر ولو بقلبك فلا إيمان لك. تغيير المنكر باليد ليس لكل الناس، هذا من عمل أولي الأمر وأصحاب السلطان، فتعلم ضوابط الشرع في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أولًا حتى لا تفسد حيث أردت أن تصلح، ولا تفتئت على ولي الأمر فتأثم، وابدأ بإصلاح نفسك وتغيير المنكر الذي تستطيع تغييره، ولا تشغل نفسك بالمنكر البعيد عنك فقد وضع الله عنك ما لا طاقة لك به.

مراجعة ١٥:٢٧، ٢٨ مايو ٢٠٢٤

غيّر المنكر

غيّر المنكر بيدك، فإن لم تستطع أو لا سلطة لك فبلسانك، فإن لم تستطع فبقلبك. فإن لم تنكر المنكر ولو بقلبك فلا إيمان لك. تغيير المنكر باليد ليس لكل الناس، هذا من عمل أولي الأمر وأصحاب السلطان، فتعلم ضوابط الشرع في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر أولًا حتى لا تفسد حيث أردت أن تصلح، ولا تفتئت على ولي الأمر فتأثم، وابدأ بإصلاح نفسك وتغيير المنكر الذي تستطيع تغييره، ولا تشغل نفسك بالمنكر البعيد عنك فقد وضع الله عنك ما لا طاقة لك به.