الفرق بين المراجعتين لصفحة: «133»
(أنشأ الصفحة ب'== لا تتابع النساء == لا تتابع النساء في الشبكات الاجتماعية، و إن كنت تعرفها شخصيًا، هذا أسلم لعقلك. مواضيع النساء تافهة، حتى و إن لبست ثوب الحكمة و تكلمت في أخطر القضايا، فهي - غالبًا - حمقاء فارغة الرأس، و المشكلة أنك إن تابعتها وجدت نفسك تنجر للتعليق و المحاور...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== لا تتابع النساء == | == لا تتابع النساء == | ||
لا تتابع النساء في الشبكات الاجتماعية، | لا تتابع النساء في الشبكات الاجتماعية، وإن كنت تعرفها شخصيًا، هذا أسلم لعقلك. مواضيع النساء تافهة، وإن لبست ثوب الحكمة وتكلمت في أخطر القضايا، فهي - غالبًا - حمقاء فارغة الرأس، والمشكلة أنك إن تابعتها وجدت نفسك تنجر للتعليق والمحاورة والمزاح والأخذ والرد، وهذه متاهة دخلناها وأضعنا فيها وقتًا ثمينًا فلم ننتفع منها بشيء البتة. |
المراجعة الحالية بتاريخ ١٦:٤١، ٢٨ مايو ٢٠٢٤
لا تتابع النساء
لا تتابع النساء في الشبكات الاجتماعية، وإن كنت تعرفها شخصيًا، هذا أسلم لعقلك. مواضيع النساء تافهة، وإن لبست ثوب الحكمة وتكلمت في أخطر القضايا، فهي - غالبًا - حمقاء فارغة الرأس، والمشكلة أنك إن تابعتها وجدت نفسك تنجر للتعليق والمحاورة والمزاح والأخذ والرد، وهذه متاهة دخلناها وأضعنا فيها وقتًا ثمينًا فلم ننتفع منها بشيء البتة.