109

من كتاب أدب الرجل
مراجعة ١٨:٢٢، ٣١ مارس ٢٠٢٤ بواسطة Samy (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'== لا تتخذ كلبًا في بيتك == الملائكة لا تدخل بيتًا فيه كلب. الكلب ليس إلا لحراسة الماشية و الغنم و الزرع أو للصيد، لا للتسلية و لا لحراسة البيت و لا لأي غرض آخر و لو كان مساعدة العميان على عبور الطريق، و مع هذا فالكلاب طاهرة كلها، شعرها و بدنها و لعابها، ليست نجسة...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)

لا تتخذ كلبًا في بيتك

الملائكة لا تدخل بيتًا فيه كلب. الكلب ليس إلا لحراسة الماشية و الغنم و الزرع أو للصيد، لا للتسلية و لا لحراسة البيت و لا لأي غرض آخر و لو كان مساعدة العميان على عبور الطريق، و مع هذا فالكلاب طاهرة كلها، شعرها و بدنها و لعابها، ليست نجسة، و لا يضرك أن تمس بدنك و ملابسك، و لا تنقض و ضوءك، كل ما في الأمر أنها إذا شربت من إناء فاغسله مرة بالتراب ثم 6 مرات بالماء. و حرمة اقتناء الكلب في البيت لا تتعارض مع الرحمة بها، فإن بغيًا من بني إسرائيل دخلت الجنة في كلبٍ سقته.