الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكيماويات»

من كتاب الفحولة
(أنشأ الصفحة ب'الكيماويات سموم، تؤثر في الصحة عامةً و في الفحولة خاصة، و هي متناثرة في الهواء، ذائبة في الماء، مغموسة في الطعام و الدواء، فاحذرها ما استطعت. تجدها في المبيد الحشري الذي تقتل به الذبان و البعوض، و في المبيدات الزراعية التي يستعملها الفلاح لمكافحة أمراض النب...')
 
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
الكيماويات سموم، تؤثر في الصحة عامةً و في الفحولة خاصة، و هي متناثرة في الهواء، ذائبة في الماء، مغموسة في الطعام و الدواء، فاحذرها ما استطعت. تجدها في المبيد الحشري الذي تقتل به الذبان و البعوض، و في المبيدات الزراعية التي يستعملها الفلاح لمكافحة أمراض النبات، و في الأسمدة التي يستعملها الفلاح لزيادة المحصول، و تجدها في مكسبات الطعم و الرائحة في الطعام و الشراب المعلب، و في الأدوية، و في الطلاء، و في مستحضرات التجميل و النظافة و العناية بالبشرة و الشعر، و في الكثير مما تستعمله كل يوم، و هي كالبلاستك، تحاصرك من كل جانب، و الهروب منها يكاد يكون مستحيلا، لكنك تستطيع الإقلال منها بنسبة كبيرة و استبدالها بمواد طبيعية أكثر نفعًا و أقل ضررًا.
الكيماويات سموم، تؤثر في الصحة عامةً و في الفحولة خاصة، و هي متناثرة في الهواء، ذائبة في الماء، مدسوسة في الطعام و الدواء، فاحذرها ما استطعت. تجدها في المبيد الحشري الذي تقتل به الذبان و البعوض، و في المبيدات الزراعية التي يستعملها الفلاح لمكافحة أمراض النبات، و في الأسمدة التي يستعملها الفلاح لزيادة المحصول، و تجدها في مكسبات الطعم و الرائحة في الطعام و الشراب المعلب، و في الأدوية، و في الطلاء، و في مستحضرات التجميل و النظافة و العناية بالبشرة و الشعر، و في الكثير مما تستعمله كل يوم، و هي كالبلاستك، تحاصرك من كل جانب، و الهروب منها يكاد يكون مستحيلا، لكنك تستطيع الإقلال منها بنسبة كبيرة و استبدالها بمواد طبيعية أكثر نفعًا و أقل ضررًا.




التالي: [[الراحة والجهد]]
التالي: [[الراحة والجهد]]

مراجعة ٢٠:٤٥، ١٧ مارس ٢٠٢٤

الكيماويات سموم، تؤثر في الصحة عامةً و في الفحولة خاصة، و هي متناثرة في الهواء، ذائبة في الماء، مدسوسة في الطعام و الدواء، فاحذرها ما استطعت. تجدها في المبيد الحشري الذي تقتل به الذبان و البعوض، و في المبيدات الزراعية التي يستعملها الفلاح لمكافحة أمراض النبات، و في الأسمدة التي يستعملها الفلاح لزيادة المحصول، و تجدها في مكسبات الطعم و الرائحة في الطعام و الشراب المعلب، و في الأدوية، و في الطلاء، و في مستحضرات التجميل و النظافة و العناية بالبشرة و الشعر، و في الكثير مما تستعمله كل يوم، و هي كالبلاستك، تحاصرك من كل جانب، و الهروب منها يكاد يكون مستحيلا، لكنك تستطيع الإقلال منها بنسبة كبيرة و استبدالها بمواد طبيعية أكثر نفعًا و أقل ضررًا.


التالي: الراحة والجهد