الفرق بين المراجعتين لصفحة: «النساء»
(أنشأ الصفحة ب'خير متاع الدنيا المرأة الصالحة، تعينك على نوائب الدهر، وتواسيك وتخفف عنك ضغوط الحياة، وهذا لا يزيد فحولتك وحسب، بل ينفع صحتك عامة. طاعة المرأة لزوجها وتخفيفها عنه يمنحه سكينة لا مثيل لها، ولهذا خلق الله تعالى لنا من أنفسنا أزواجًا، لتسكنوا إليها. المرأة الف...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٤: | سطر ٤: | ||
التعلق بامرأة واحدة ليس أمرًا طبيعيًا، بل مخالف للفطرة، ولم يكن منتشرًا بين الرجال قبل منتصف القرن العشرين، يمكن إرجاع الكثير من تدهور الفحولة إلى العلاقات المشوهة بين الرجال والنساء، وإصلاح هذه العلاقات باب لعلاج نقص للفحولة. تعدد النساء بدل امرأة واحدة يزيد الفحولة، وإن لم تستطع الزواج من أربعة فأضعف الرجولة أن تنكح امرأة صالحة تطيعك كما أمر الله تعالى، تسرك إذا نظرت إليها وتحفظك إذا غبت عنها. | التعلق بامرأة واحدة ليس أمرًا طبيعيًا، بل مخالف للفطرة، ولم يكن منتشرًا بين الرجال قبل منتصف القرن العشرين، يمكن إرجاع الكثير من تدهور الفحولة إلى العلاقات المشوهة بين الرجال والنساء، وإصلاح هذه العلاقات باب لعلاج نقص للفحولة. تعدد النساء بدل امرأة واحدة يزيد الفحولة، وإن لم تستطع الزواج من أربعة فأضعف الرجولة أن تنكح امرأة صالحة تطيعك كما أمر الله تعالى، تسرك إذا نظرت إليها وتحفظك إذا غبت عنها. | ||
التالي: [[العمل بدوام والعمل الحر]] |
مراجعة ٢٣:٣٦، ١٦ مارس ٢٠٢٤
خير متاع الدنيا المرأة الصالحة، تعينك على نوائب الدهر، وتواسيك وتخفف عنك ضغوط الحياة، وهذا لا يزيد فحولتك وحسب، بل ينفع صحتك عامة. طاعة المرأة لزوجها وتخفيفها عنه يمنحه سكينة لا مثيل لها، ولهذا خلق الله تعالى لنا من أنفسنا أزواجًا، لتسكنوا إليها.
المرأة الفاسدة تخفض هرمون الذكورة، تلك التي تلهيك عن آخرتك بالدنيا، التي تربطك في ساقية العمل لتلبية طلباتها ولو اضطررت لوظيفتين في اليوم، أو تمنعك من الزواج بغيرها كما أحل الله لك، التي ترى نفسها مساوية لك في الحقوق ولكن الواجبات عليك وحدك، وأنها أنعمت عليك حين قبلت الزواج منك، أو تمنع عنك الولد لأنها لا تحب رعاية الأطفال لأنها تشغلها عن ملذات الدنيا أو تشوه قوامها الممشوق، والتي تتهمك بالتقصير مهما قدمت لها، وتشعرك أنك رجل ناقص وأنك أقل من أزواج صديقاتها. التعلق بهذا الصنف من النساء نتاجه لا محالة الخضوع والانكسار كالعبيد، فيكون لذلك أثر في فحولتك ويخفض قدرتك الجنسية بدرجة خطيرة ربما تزيد عن المؤثرات الكيماوية.
التعلق بامرأة واحدة ليس أمرًا طبيعيًا، بل مخالف للفطرة، ولم يكن منتشرًا بين الرجال قبل منتصف القرن العشرين، يمكن إرجاع الكثير من تدهور الفحولة إلى العلاقات المشوهة بين الرجال والنساء، وإصلاح هذه العلاقات باب لعلاج نقص للفحولة. تعدد النساء بدل امرأة واحدة يزيد الفحولة، وإن لم تستطع الزواج من أربعة فأضعف الرجولة أن تنكح امرأة صالحة تطيعك كما أمر الله تعالى، تسرك إذا نظرت إليها وتحفظك إذا غبت عنها.
التالي: العمل بدوام والعمل الحر