النعال

من كتاب الفحولة
مراجعة ١٨:٥٣، ١٥ مارس ٢٠٢٤ بواسطة Samy (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'أكبر كثافة لغدد العرق في جسمك في بطن قدميك، ويزيد العرق مع حبسهما في الجوربين والنعلين، ومع استمرار لبس الجوربين والنعلين وإفراز العرق لساعات طويلة تنشط الجراثيم (البكتيريا والفطريات) التي تحيل رائحة العرق إلى رائحة نتنة لا تطاق. بدل الجوربين مرةً كل يوم عل...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)

أكبر كثافة لغدد العرق في جسمك في بطن قدميك، ويزيد العرق مع حبسهما في الجوربين والنعلين، ومع استمرار لبس الجوربين والنعلين وإفراز العرق لساعات طويلة تنشط الجراثيم (البكتيريا والفطريات) التي تحيل رائحة العرق إلى رائحة نتنة لا تطاق.

بدل الجوربين مرةً كل يوم على الأقل، وإياك أن تلبس الجوارب التي خلعتها حتى تغسلها.

لا تلبس جوارب مبتلة حتى تجف.

البس جوارب من القطن الطبيعي في الصيف، فالقطن يمتص العرق، وجوارب من الصوف الطبيعي في الشتاء، لأن الصوف يدفئ بدنك والعرق في الشتاء قليل، واجتنب الجوارب المصنوعة من البلاستك.

البس نعالًا من الجلد الطبيعي أو القماش الطبيعي، واجتنب البلاستك.

جفف نعليك حين تخلعهما، وأخرج الفرش الداخلي إن أمكن لتهويته. رطوبة النعال مع العرق الذي يخرج من قدميك مرتع للبكتيريا والفطريات التي تنتج الرائحة الكريهة وتسبب الأمراض الجلدية.