الفرق بين المراجعتين لصفحة: «104»
(أنشأ الصفحة ب'== لا تهمل أسنانك == الأسنان الطبيعية إن أتلفتها لا تعوَّض، و إن أصابها السوس فوجعها شديد، و علاجها مكلف، و صفرتها قبيحة، و تغيّر ريح الفم. و الأسنان الصناعية غالية، و لا تقارن بالطبيعية. و كل هذا يمكنك اجتنابه بالسواك. إن لم تجد سواكًا من عود الأراك فتكفيك فرشا...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
== لا تهمل أسنانك == | == لا تهمل أسنانك == | ||
الأسنان الطبيعية إن أتلفتها لا | الأسنان الطبيعية أحد أكثر أعضاء بدنك قابلية للتلف، و إن أتلفتها لا تُعوَّض، و إن أصابها السوس فوجعها شديد، و علاجها مكلف، و صفرتها قبيحة، و تغيّر ريح الفم. و الأسنان الصناعية غالية، و لا تقارن بالطبيعية. و كل هذا يمكنك اجتنابه بالعناية بها بانتظام. احرص على السواك كل يوم أكثر من مرة، و إن لم تجد سواكًا من عود الأراك فتكفيك فرشاة الأسنان، و لا حاجة إلى معجون مصنوع من مواد كيماوية ضارة. ادعك أسنانك عند كل صلاة و حين تقوم من نومك و قبل النوم و بعد الأكل. |
مراجعة ١٠:٤٦، ٢٦ أبريل ٢٠٢٤
لا تهمل أسنانك
الأسنان الطبيعية أحد أكثر أعضاء بدنك قابلية للتلف، و إن أتلفتها لا تُعوَّض، و إن أصابها السوس فوجعها شديد، و علاجها مكلف، و صفرتها قبيحة، و تغيّر ريح الفم. و الأسنان الصناعية غالية، و لا تقارن بالطبيعية. و كل هذا يمكنك اجتنابه بالعناية بها بانتظام. احرص على السواك كل يوم أكثر من مرة، و إن لم تجد سواكًا من عود الأراك فتكفيك فرشاة الأسنان، و لا حاجة إلى معجون مصنوع من مواد كيماوية ضارة. ادعك أسنانك عند كل صلاة و حين تقوم من نومك و قبل النوم و بعد الأكل.