162

من كتاب أدب الرجل
مراجعة ٢١:٢٧، ٤ أبريل ٢٠٢٤ بواسطة Samy (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'== لا تحمل عن ابنك ما يستطيع أن يحمله بنفسه == إن استطاع ابنك فعل شيء فدعه يفعله، لا تتسرع في تخفيف أحماله و تكليفه بشيء أيسر و أنت تظن بذلك أنك به رحيم. الدنيا ستجعل من وجهه دواسة أحذية كالتي تضعها أمام باب الدار، فهيئه لذلك.')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)

لا تحمل عن ابنك ما يستطيع أن يحمله بنفسه

إن استطاع ابنك فعل شيء فدعه يفعله، لا تتسرع في تخفيف أحماله و تكليفه بشيء أيسر و أنت تظن بذلك أنك به رحيم. الدنيا ستجعل من وجهه دواسة أحذية كالتي تضعها أمام باب الدار، فهيئه لذلك.