22

من كتاب أدب الرجل
مراجعة ١٤:٤٦، ٢٩ مارس ٢٠٢٤ بواسطة Samy (نقاش | مساهمات) (أنشأ الصفحة ب'== لا تنم في النور، و لا في الصخب == الظلمة و السكون يضاعفان الراحة، فتقوم من نومك نشطًا مسرورًا مقبلًا على شأنك. تخلص من المصابيح و الشاشات و الأصوات قبل النوم بأطول وقت ممكن لأن الدماغ تتهيأ للنوم، و إن لم توفر لها وقتًا يكفي لتدخل في النوم العميق فأنت تؤذي نفس...')
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)

لا تنم في النور، و لا في الصخب

الظلمة و السكون يضاعفان الراحة، فتقوم من نومك نشطًا مسرورًا مقبلًا على شأنك. تخلص من المصابيح و الشاشات و الأصوات قبل النوم بأطول وقت ممكن لأن الدماغ تتهيأ للنوم، و إن لم توفر لها وقتًا يكفي لتدخل في النوم العميق فأنت تؤذي نفسك. النوم الذي لا تقوم منه نشطًا مقبلًا على شأنك متفائلًا لم يكن نومًا نافعًا.