22

من كتاب أدب الرجل
مراجعة ١٣:٠٩، ٣٠ مايو ٢٠٢٤ بواسطة Samy (نقاش | مساهمات)
(فرق) → مراجعة أقدم | المراجعة الحالية (فرق) | مراجعة أحدث ← (فرق)

لا تنم في النور، ولا في الصخب

الظلمة والسكون ضرورات لتمام الراحة، فتقوم من نومك نشطًا مسرورًا مقبلًا على شأنك، وهذا هو المقصد من النوم أصلًا.

اجتنب المصابيح والشاشات والأصوات عند النوم، ومن قبل النوم بأطول وقت ممكن، لأن الدماغ تتهيأ للنوم، وإن لم توفر لها وقتًا يكفي لتدخل في النوم العميق فأنت تؤذي نفسك. النوم الذي لا تقوم منه نشطًا مقبلًا على شأنك متفائلًا لم يكن نومًا نافعًا.