السحر حيل وتخييل لا يُحيل طبيعةً أصلا.
قال عز وجل : "يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى".
فصح أنها تخييلات لا حقيقة لها، ولو أحال الساحر طبيعة لكان لا فرق بينه وبين النبي ﷺ وهذا كفر ممن أجازه.
قال عز وجل : "يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى".
فصح أنها تخييلات لا حقيقة لها، ولو أحال الساحر طبيعة لكان لا فرق بينه وبين النبي ﷺ وهذا كفر ممن أجازه.