علم الله تعالى حق، لم يزل عز وجل عليما بكل ما كان أو يكون مما دق أو جل، لا يخفى عليه شيء.
قال عز وجل: "وهو بكل شيء عليم" وهذا عموم لا يجوز أن يخص منه شيء.
وقال تعالى "يعلم السر وأخفى" والأخفى من السر هو مما لم يكن بعد.
قال عز وجل: "وهو بكل شيء عليم" وهذا عموم لا يجوز أن يخص منه شيء.
وقال تعالى "يعلم السر وأخفى" والأخفى من السر هو مما لم يكن بعد.